المدير الاستراتيجي for Dummies
المدير الاستراتيجي for Dummies
Blog Article
أما المنظمة التي تدرب العاملين لزيادة مهاراتهم بصفة عامة دون ربط التدريب بتحقيق أهداف استراتيجية محددة فإن قرارات التدريب في هذه المنظمة تعتبر قرارات غير استراتيجية.
وبما أن لكل مهمة هدف وغاية، إليك أهمية الإدارة الاستراتيجية للمنظمات…
المسح غير المنتظم: يتم عند الحاجة لإثبات فرضيات معينة للمنظمة
وينطوي عمل هذا النموذج على دراسة الموارد الثابتة للشركات، ومن ثم معرفة ما إذا كان بإمكانها تحويلها إلى مزايا تنافسية مستدامة أم لا.
كيف ستتمكن الوحدة من التميز بين منافسيها وفي نفس الوقت تلتزم بسياسات المنظمة وتوجيهاتها وتساهم في تحقيق أهدافها؟
– التنسيق بين استراتيجيات الأنشطة الاستراتيجية وبناء وتقوية الميزة التنافسية للمنظمة ككل.
تحليل البدائل الاستراتيجية المتاحة أمام المنظمة، وتحديد أكثر هذه البدائل ملائمة من حيث إحداث التوافق بين رسالة المنظمة ومواردها وظروفها البيئية المحيطة
يحتاج المديرون الإستراتيجيون إلى تحويل المعلومات الأولية إلى استراتيجيات قابلة للتطبيق؛ ويجب أن يكونوا قادرين أيضًا على إجراء العديد المدير الاستراتيجي من التحليلات المعتادة في العمل، مثل:
القدرة على تطوير وتوجيه رؤية استراتيجية واضحة للمنظمة أو الشركة.
ويتم فصل عوائد وتكاليف استثمارات الخطط الاستراتيجية لوحدة العمل الاستراتيجية عن تلك المرتبطة بالشركة الأم، إلى جانب تقويمها أيضا؛ وتعمل وحدة العمل الاستراتيجية في أسواق متنوعة ذات فرص ومعدلات نمو مختلفة ودرجات مختلفة من المنافسة، وإمكانية مختلفة لتحقيق الربح؛ ولذا فإن المخططون الاستراتيجيون يجب أن يدركوا القدرات المختلفة لأداء كل وحدة عمل استراتيجية، وتخصيص الموارد لها بفعالية، ويجب أيضاً ضمان التكامل بين وحدات العمل الاستراتيجية من أجل تنفيذ الأهداف الاجمالية للمنظمة.
يقوم المديرون الاستراتيجيون بتصميم وتنفيذ منتجات تنافسية للحصول على أكبر عدد من العملاء وبيع معظم السلع في الأسواق؛ فهم يشرفون على حالة السوق ويوصون بأفضل الإجراءات التي يجب اعتمادها للسيطرة على السوق.
يحتاج القادة والمديرين المسؤولين عن تنفيذ عمليات الإدارة الاستراتيجية أن يكون لديهم بعض المهارات الأساسية منها: -
يساعد تطبيق الإدارة الاستراتيجية على تقديم الشركة منتجات أو خدمات جديدة في أسواق جديدة والاستحواذ على أعمال جديدة، وبالتالي لا تعتمد نور أرباحها على نجاح منتج واحد، وهو ما يعزز من استقرارها.
عدم قدرة القادة والموظفون أحيانًا لمواكبة التغييرات المطلوبة لتطبيق الإدارة الاستراتيجية، مثل تغيير أساليب العمل التقليدية والاتجاه إلى تعميم استخدام البرامج والأنظمة والتقنيات الرقمية المستحدثة في كل مراحل العمل.